بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ.
... وَمَن يَتَّقِ اللهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ، وَمن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ، إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً (3) [سورة الطلاق].
اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ رِضْوَانَكَ وَالْجَنَّةَ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارَ. اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ وَما قَرَّبَ إِلَيْها مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ.. اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ النّارِ.. فَإِنَّهُ لاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى حَرِّها وَلاَ عَلَى بَرْدِها.. وَلاَ طَاقَةَ لَنا عَلَى صَدِيدِهَا وَعَذَابِها. اللَّهُمَّ ارْحَمْ عِبَادَكَ الضُّعَفاءَ فَإِنّا فُقَراءُ إِلَى رَحْمَتِكَ وَإِنَّ مَغْفِرَتَكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِنا، وَإِنَّ رَحْمَتَكَ يا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ أَرْجَى عِنْدَنا مِنْ أَعْمالِنا فَاغْفِرْ لَنا أَجْمَعِينَ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ! اللَّهُمَّ عَرِّفْنا الْحَقَّ وَاجْعَلنا مِنْ أَهْلِهِ وَاجْعَلنا مِمَّنْ يَدُورُ مَعَهُ حَيْثُ دَارَ وَلاَ نَتَّبِعَ أَهْواءَ الشَّياطِينِ.
الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ
الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ
الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلاَّ الله.. الله أَكْبَرُ الله أَكْبَرُ وللهِ الْحَمْدُ
وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ